الفحيلة ـ منتديات الصداقة محبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالمدوناتغرفة المحادثةمنتدى الصورأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مسكين أيها الرجل:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin

Admin


الجنس : ذكر
عدد المشاركات : 2315
العمر : 104
الإقامة : Syria
الجنسية : Syria
العمل : Computer-IT
المزاج : Good
تاريخ التسجيل : 24/02/2007
السٌّمعَة : 47
نقاط : 2635

مسكين أيها الرجل: Empty
مُساهمةموضوع: مسكين أيها الرجل:   مسكين أيها الرجل: Icon_minitime2008-08-03, 02:35


تحرر المرأة:
عندما نولد، تستحوذ أمهاتنا على المجاملات والزهور.
وعندما نتزوج، تحصل عرائسنا على الهدايا والدعاية والشهرة.
وعندما (نتلحس) تستحوذ أراملنا على كل أموالنا.
ما هو الشيء الذي تريد ان تتحرر منه المرأة بعد كل هذا؟
*******
إلى أين سيذهب:
تتكون حياة الرجل من:
عشرين سنة تظل والدته تسأله دائما إلى أين سيذهب،
ثم أربعين عاما تظل زوجته تسأله السؤال نفسه؛
وفي نهاية المطاف، يسأل مشيعوه نفس السؤال أيضا.
*******
ملاكك الحارس:
بينما كان رجل يسير في الشارع... فجأة سمع صوتا من وراءه
يقول: إذا خطوت خطوة أخرى، ستسقط قرميدة على رأسك وتصيبك في مقتل.
توقف الرجل.. وما ان فعل ذلك حتى سقطت قرميدة كبيرة أمامه. ودهش الرجل لهذا الأمر.
فواصل سيره، وبعد فترة رغب ان يعبر الطريق. ومرة أخرى سمع نفس الصوت يصرخ فيه قائلا: توقف! ولا حركة! إذا خطوت خطوة أخرى سوف تدهسك سيارة وستموت. استجاب الرجل للتعليمات في نفس اللحظة التي مرت بجانبه سيارة كالصاروخ من وراء الزاوية التي كان يقف بجانبها وبالكاد أخطأته وكانت قاب قوسين أو أدنى من دهسه، ولو لا توقفه لكان الآن في عداد الموتى.
سأل الرجل: من أنت؟
فأجابه الصوت: أنا ملاكك الحارس.
وقال له الرجل: هائل، لكن بالله عليك أين كنت أنت عندما تزوجت أنا؟
*******
بطاقة الائتمان:
كان جميع المدعوين والأقارب في حفل الزفاف يتابعون العروس وهي تشع ألقاً تمشي مشي الحمامة إلى جانب والدها الذي يريد ان يزفها إلى عريسها في صالة الفرح بالفندق. فوصلا إلى كوشة الفرح حيث ينتظر العريس؛ مالت العروس وقبلت والدها.. ثم دست شيئا في يده.
أثار ذلك فضول المدعوين الذين ضاقت بهم القاعة على سعتها وكانوا يتساءلون ما هو هذا الشيء الذي دسته العروس في يد والدها؟.
وشعر الأب بالإثارة التي خيمت على جو القاعة عندما لاحظ كل أنظار الحضور مسمّرة عليه كأنها تستنطقه ان يفشي لهم سر هذا الشيء الذي دسته ابنته في يده.
فما كان منه إلا ان امسك بالمايك الذي كان بجانبه وأعلن على الملأ قائلا: أيها السيدات والسادة ان هذا اليوم من اسعد أيام حياتي.
قال ذلك ثم رفع يديه ممسكا بالشيء الذي أعطته له ابنته وتابع قائلا: وأخيرا... أخيرا أعادت إلي ابنتي بطاقة الائتمان.
ضج جميع الحاضرين بالضحك... إلا العريس المسكين!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مسكين أيها الرجل:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الفحيلة ـ منتديات الصداقة محبة :: قسم الأسرة والمجتمع :: منتدى الأسرة-
انتقل الى: